ايا سيدَ ظلمِ رفقاَ بقلبى فلا تكون عليه من القُساه
لى فى قلبك بستان ،فكيف تكون لحقى اواَه
الا َ لاترفق بحال رفيق حبكْ،ونبض قلبك،فيا خيبتاة
ظلمت قلبى بشعورك، فكيف كان حبى لك سفينة النجاة
ظللت عاكفاً على حبك،وانت لحبى فى قلبك تخفاة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انا كنت راغباً فى ظلمِ،فأنا البحر،،ورملى كالذنوب ليس لها فاة
رميت الاسهُم من قوسِ كذاب وصاحبه يرجاة
افعل ما شئت ولا تخجل،فربى يعلم من عَصاةْ
دع النفوس عنك ذاهبه،وانظر من كان منهن لك فى محاباة
ستجد مظلوم،يأتيك بظلمك ،وينثر ما فعله لأجلك من خُطاة
لا تجعل نفسك كالأسد فيأتى يوماً وتكون له من الدُناة
كم كانت مملكتُكَ قاسيه،فبعُدَ قلبى عنكَ فهو فى مرساة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بقلم
عـــــــــــــــــاشق الــــــــــــصمت