آلآمٌ وأحزانٌ ودموع
ماذا ستفعل حين يكون الزمان ليس زمانك .... والمكان الذي تعيش فيه ليش مكانك .... والأشياء من حولك لم تعد لك ....
عندما تتحول ساعات الفرح الى حزن .... ولحظات اللقاء الى فراق و وداع .... لماذا الحزن يلبس السواد .... ويعلن الألم والقهر الحداد .... لماذا القلب الحزين يبقى منكسر ..... والقلب القوي خائنٌ ومنتصر .... لماذا كل هذا وإلى متى سأظل هكذا ....؟؟!!
إنها حياةٌ مريره لا تطاق .... فرحهٌ ..... وحزنٌ ..... وألمٌ ..... ودموع ....
لماذا بعد كل فرحه حزنٌ شديد .... وبعد كل ضحكه شلالٌ كبيرٌ من الدموع .....
أكل هذا لأنني طيبة القلب .... رقيقة المشاعر .... موهفة الإحساس ...؟؟!!
أم أنني أنا لم أعد أفهم الدنيا ولم أعد أفهم ما يدور حولي ...؟؟!!
كل هذه أسئل لم أجد لها جواباً .... أفكر فيها مراراً وتكراراً ولم أجد لها حلاً واحداً ....
فأنا تعبت كثيراً .... وآن لي أن أرتاح....
ماذا ستفعل حين يكون الزمان ليس زمانك .... والمكان الذي تعيش فيه ليش مكانك .... والأشياء من حولك لم تعد لك ....
عندما تتحول ساعات الفرح الى حزن .... ولحظات اللقاء الى فراق و وداع .... لماذا الحزن يلبس السواد .... ويعلن الألم والقهر الحداد .... لماذا القلب الحزين يبقى منكسر ..... والقلب القوي خائنٌ ومنتصر .... لماذا كل هذا وإلى متى سأظل هكذا ....؟؟!!
إنها حياةٌ مريره لا تطاق .... فرحهٌ ..... وحزنٌ ..... وألمٌ ..... ودموع ....
لماذا بعد كل فرحه حزنٌ شديد .... وبعد كل ضحكه شلالٌ كبيرٌ من الدموع .....
أكل هذا لأنني طيبة القلب .... رقيقة المشاعر .... موهفة الإحساس ...؟؟!!
أم أنني أنا لم أعد أفهم الدنيا ولم أعد أفهم ما يدور حولي ...؟؟!!
كل هذه أسئل لم أجد لها جواباً .... أفكر فيها مراراً وتكراراً ولم أجد لها حلاً واحداً ....
فأنا تعبت كثيراً .... وآن لي أن أرتاح....